Jumaat, 10 Februari 2017

بسم الله الرحمن الرحيم
السيرة الذاتية
        اسمي نورمهاني بنت يوسف. وعمري أربعة وثلاثون سنتا. وولد في شهر المارس في السنة ألف وتسع مئاة وثلاثة ثمانون وفي أحدى مستشفى في ايفوه، فيرق. وأنا الأكبر عن الأبناء في أسرتي. عندي ثلاثة إخاون وأحدى أخوة. والأن ابي هو متقاعد العسكري وأما أمي ربة البيت.
        درست في المدرسة الإبتدائية الوطنية مرباو سيمفاق بولاية سلانجر في السنة الأولى. وثم ذهبت إلى المدرسة الإبتدائية الوطنية سوعي بولوه بولاية سلانجر أيضا في السنة الثاني الى الثالثة. وبعد ذالك، وصلت دراستي الى المدرسة الإبتدائية فغكالن جيفا، كوتا بارو، كلنتن في السنة الأربعة والخامسة. وبهاذا السبب، انتقالت مع أسرتي كثيرا لأن أبي عمله في العسكري. وأخيرا رجعت الى القرية جدتي في فيرق لأن أنتقالت أسرتي الى كوجيغ سراوق. وثم وصلت بعد دراستي في السنة السادسة في المدرسة الوطنية شيد إدروس، جمور، فيرق.
        وبذلك وصلت دراستي الى المدرسة الثناوية الوطنية جمور في ثلاثة سنتا. إنجحت وحصلت ناجحة في الإمتحان  PMR في السنة الفين تسعة مئاة وثمانية وتسعون. وثم ذهبت إلى المدرسة الثناوية الوطنية الدينية كريان، فيرق في سنتين وحصلت ناجحة في الإمتحان  SPM  في السنة الفين والثاني.
        وهلم جرا،وصلت الدراسة الى الكلية الدينية السلطان زين العابدين بولاية ترنجانو في ثلاثة سنتا.درست في الديبلوم الدراسة الإسلامية في التاريخ والحضارة الإسلامية. والأن أيضا أوصل الدراسة في الشهادة بالكلية الدراسة الإسلامية الشاريعة بالجامعة الوطنية الماليزية.
        وبعد ذلك، نكحت الى زوجي إسمه منحاج العابدين بن إسماعيل في الثمانية وعشرون نوفيمبر في السنة الفين والثمانية. يعمل زوجي في الإدارة السكرتيرة الحكومة فيرق. والأن عندي أربعة البنات وعمرهن بين سنتين الى سبعة سنة. واسمهن صفية النور وحزيقة النور وسماحة النور واخيرة هي كيسة النور. كلهن تسعدهن في حياتي والحمد لله.
        ومن المعلوم لدينا أن عمل مهم وضروري في حياتنا. وبالطبع طبعا عندي بعض أعمل منذ إنتهيت الدراسة السابقة. وفي الأول عملت كالمعلمة في المدرسة الإبتدائية الدينية الهداية تنجغ رمبوتن بولاية فيرق. وثم تبدلت الى المدرسة الثناوية المعهد الإصلاح في تلوق إينتان. في هنا تعلمت الطلاب من السنة الواحد الى الخامسة في الدراسة الغة العربية والتاريخ العام. والأن أعمل كالموظفة في المجمع الإدارة الوزارة الداخلية البلادية بولاية فيرق قريب الى احدى عشر سنة.
        وأخيرا، هكذا قصة نفسي.      


دور المرأة في تنمية البلاد.
        كثيرا ما تعتبر المرأة لإنسانا ضعيفا لكن دورها في تنمية البلاد مهم جدا. هذا حقيقة لا أحد يستطيع أن ينكره في هذا العصر الحديث. فعلى سبيل المثال هناك نساء كثيرات في الوقت الراهن تشتركن في مجالات متعددة تساهن في تنمية البلاد.
        دورها الأساسي هو تربية الأجيال القادمة ليصبحوا أفضل خصوصا الأطفال. إن لم يتلق الأطفال تربية جيدة فبالتأكيد لن تتقدم البلاد في المستقبل. هذا هوا السبب لماذا تعطي البلاد المتقدمة اهتماما كبيرا لتربية الأطفال.
        المرأة أيضا تلعب دورا في مساهمة القوة العاملة في القطاع الاقتصادي للبلاد. فعلى سبيل المثال نرى نساء كثيرات في هذه الأيام تعملن في مجالات الاقتصاد مثل المجال المصرفي والتجارة والصناعة وغير ذلك. إن منعنا النساء عن العمل (من أن يعملن) فلا مفر من أن اقتصاد البلاد سيتأثر.
        وبالإضافة الى ذلك فالمرأة أيضا تستطيع أن تقدم خدمتها في مجال الأمن في البلاد. وعلى سبيل المثال فكثير من النساء تعملن في الشرطة والقوات المسلحة وغير ذلك والذي له علاقة بأمن البلاد. فالإحصاءات التي أصدرها قسم إحصاءات البلاد تدل على أن اشتراك النساء في مجال الأمن يزداد من سنة إلى سنة.
        دور المرأة في تنمية البلاد واسع جدا وانتاج إليه دائما. هذا يتناسب مع القول المأثور الذي يقول "إن اليد التي تهز المهاد تستطيع أن تهز العالم". ولذلك فيجب على الحكومة أن تعطي الاهتمام الأكثر نحو تنمية شؤون النساء في بلادنا.


الاحتفال بالعيد في القرية
سنرجع أنا وأسرتي إلى القرية للاحتفال بالعيد الفطر والأضحى في كل سنة. تقع قريتنا في جمور، فيرق. ذهبنا إلى القرية بالسيارة التي يقودها أبي.
قبل أن انطلقن إلى هناك، أعددنا الملابس لنحمل معا. وباالإضافة إلى ذلك، أعدت اللأم الحلويات مختلفة ولذيذة وجميلة أيضا. تقع وترتيب الأم كلها في الوعاء. غالبا سنرجغنا الى القرية في الساعة التاسعة ليلة لأن قريتنا قريبا.
وثم وصلنا الى القرية بعد الساعة. وبالتالي نساعد والدينا والجدنا والجدتنا معا عمنا وعمتنا للإعدد المأكولات كالرندانج والسروندينج والكتوفات والدودول في ليلة العيد. كل المأكولات سنقدم الى الضيوف بعد صلاة العيد في الصباح غدا.
ولذالك وفي اليوم التالي، كنا ارتداء الملابس الجميلة والجديدة للذهاب الى المسجد لأداء صلاة العيد. وبعد ذلك سنزر إلى الأقارب والجيران قريب أو بعيد حوالى القرية.
كل سنة نشعر شكر الله لأننا نستطعنا نجمع معا في اليوم العيد. ومن أجله، تستطعنا أقرب معنا صلاة الرحيم بيننا دائما. وفي الوقت نفسه نستطعنا نؤبد مسرورا في حياة الأسرة سعيدة دائما أبدا.   
  


Isnin, 9 November 2015

Kerja : Apa Hak Keluarga bagi Wanita Berkahwin dan Bekerja ?

Selawat dan Salam
ke atas
Nabi Junjungan
Yang Agung
Nabi Muhammad S.A.W.

Assalammualaikum
& Salam Sejahtera...
buat
Suami tercinta
serta
puteri-puteri ku
( Sufiatunnur,Haziqatunnur,
Samaahatunnur & Kaisatunnur ).
Sekalian
pembaca budiman
sudilah kiranya
datang berkunjung
dan memberikan coretan
ilmi di laman ini.




Bercakap mengenai "kerja" sudah semestinya semua manusia itu inginkan sesuatu pekerjaan. Tidak kiralah apa-apa jua aspek mahu pun ciri pekerjaan tersebut. Hatta memasak di rumah pun dikira bekerja. Tambahan pula dewasa ini, sepertimana yang kita maklumi, dunia kini amat mementingkan ekonomi untuk dikuasai oleh setiap insan bagi memastikan kelangsungan kehidupan yang sempurna. Tidak dinafikan berbagai jenis pekerjaan yang boleh diceburi dan dipilih mahupun dicuba oleh setiap insan bergelar manusia. Namun pemilihan dan kelayakan serta kemampuan tersendiri yang ada pada diri individu itu yang lebih menjelaskan bahawa betapa pentingnya pekerjaannya tersebut pada dirnya. Begitu juga jika dilihatkan senario semasa yang masih meletakkan sensitiviti masyarakat itu yang paling utama terhadap sesuatu pekerjaan mengikut keserasian sesuatu gender tersebut.
Sehubungan itu, kerja atau pekerjaan tersebut kini tidaklah terhad kepada sesuatu gender sahaja. Malah boleh dibuktikan pada masa kini bahawa pelbagai pekerjaan yang telah wujud kini bisa diterokai oleh golongan lelaki mahu pun wanita. Contoh yang paling ketara adalah, sejak zaman terdahulu lelaki lebih memilih untuk menjadi askar. Manakala golongan wanita pula lebih gemar memilih untuk menjadi seorang jururawat. Emm... apa yang terjadi kini, kedua-dua jenis pekerjaan ini telah pun diceburi oleh kaum lelaki mahu pun wanita. Tidak menjadi suatu kehairanan bahawa jikalau dahulu wanita tidak gagah perkasa, kini wanita juga telah menceburi pasukan-pasukan keselamatan beruniform seperti tentera dan polis. Terserahlah kepada kita untuk menilainya.

Namun begitu, sukanya saya berbicara berkenaan senario pekerjaan ini yang melibatkan hak keluarga bagi wanita berkahwin dan bekerja ini.
Bagaimanakah dapat wanita berkahwin dan bekerja ini untuk membahagikan masanya untuk ahli keluarganya?
 Cukupkah baginya 24 jam sehari baginya untuk buat serba serbi pekerjaan?
Halnya wanita berkahwin dan bekerja perlu bekerja, perlu laksanakan tanggungjawab sebagai seorang isteri dan ibu di rumah...

Emm....penat kan...serba serbi wanita boleh buat jugak....cuma bagaimana hak keluarganya, adakah hak mereka terpelihara?

Cukup dahulu dari saya; biar minda mencerna, sebelum melontar suara.

Wallahua'lam.